معيارنا للمكونات الطبيعية
أكثر من 90% من المكونات المستخدمة في مستحضرات غسول ولوشن وشامبو جونسون مشتقة من مصادر طبيعية.
كيف نَحسب نسبة الـ 90%؟
نظراً لعدم وجود تعريف تنظيمي لكلمة "طبيعي"، فنحن نتبع المعيار الدولي المستقل الوحيد للمكونات الطبيعية في مستحضرات التجميل، ألا وهو معيار الأيزو (المنظمة الدولية لتوحيد المقاييس). ووفقاً لمعيار الأيزو ISO 16128، يشير مصطلح "المصدر الطبيعي" إلى المكونات المشتقة بنسبة تزيد عن 50% من مصادر طبيعية، مثل النباتات أو المعادن، إلى جانب معايير أخرى.
استناداً إلى هذا التعريف، فإن أكثر من 90% من المكونات المستخدمة في مستحضرات غسول ولوشن وشامبو جونسون مشتقة من مصادر طبيعية. (هذا هو متوسط الحجم التراكمي شاملاً الماء.)
نحن نعلم أن المكونات الطبيعية لا تكون آمنة دائماً للأطفال وهي بحالتها الطبيعية. لذلك نُخضعها، قبل أن نضيفها إلى منتجاتنا، لسلسلةٍ من الخطوات من أجل:
إزالة الشوائب
تحسين الملمس
الحد من الرائحة الكريهة أو تغيُّر اللون
رفع مستويات الأداء والسلامة
أسباب قليلة وراء وجود نسبة الـ 10% الأخرى
نحن نستخدم المواد التالية في منتجاتنا نظراً لفوائدها الخاصة:
المواد الحافظة مهمة للغاية لمنع نمو البكتيريا والعفن وإيذائها لطفلك.
حمض الستريك وهيدروكسيد الصوديوم يعملان على موازنة مستويات درجة حموضة منتجاتنا مع درجة حموضة بشرة طفلك، وهذا أمرٌ أساسي لعمل إنزيمات الجلد وعمليات علاج البشرة وحمايتها من العدوى.
مواد تلطيف البشرة تساعد في تلطيف البشرة، بينما تعمل مواد تنعيم الشعر والمواد المضادة للكهرباء الساكنة على منع فقدان الترطيب والمحافظة على صحة الشعر سواء في مظهره أو ملمسه.
الفيتامينات ومضادات الأكسدة تساعد في الحفاظ على سلامة بشرة الطفل من خلال حماية المنتجات من الأكسدة وتكوين جذور حرة.
العطور تُسهم في التطور الحسي للطفل وتجعل تجربة الاستحمام مُمتعة.
الفيتامينات ومضادات الأكسدة تساعد في الحفاظ على سلامة بشرة الطفل من خلال حماية المنتجات من الأكسدة وتكوين جذور حرة.
على سبيل المثال، بعض المكونات القائمة على النباتات مثل الزيوت الأساسية تجلب معها غالباً مستويات أعلى من المواد المسببة للحساسية. وبغض النظر عمّا إذا كان المكون مُشتقاً من مصادر طبيعية أو صناعياً، فنحن لا نستخدم سوى المكونات التي خضعت لإجراءات ضمان السلامة الصارمة والتي تم التحقق منها من قِبل أطباء ومُمرضين وعلماء خارجيين، واُختبرت بالاستعانة بأكثر من 550 ألف متطوع حول العالم.